بشعار الفوز ولا غيره يدخل منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم لقاءه الأخير في دور المجموعات بلقاء المتصدر منتخب عمان وذلك مساء اليوم (الإثنين) في تمام الساعة الثامنة مساء على استاد عبدالله بن خليفة بنادي الدحيل، وفي الوقت نفسه يلتقي منتخبا الكويت والبحرين في مباراة لا تقل أهمية عن لقاء منتخبنا والتي في ضوء نتيجة هذين اللقاءين سيتحدد المنتخبان المتأهلان عن المجموعة الثانية لدورة الخليج العربي الرابعة والعشرين والمقامة حالياً في دولة قطر.
يخوض منتخبنا الوطني لقاءه الليلة محتلاً المركز الثالث برصيد 3 نقاط من فوز وخسارة وله من الأهداف 3 وعليه مثلها، فيما يدخل منتخب عمان هذا اللقاء وهو في صدارة المجموعة برصيد 4 نقاط من فوز وتعادل وله من الهداف هدفان وعليه هدف وحيد.
ورغم أن حظوظ منتخب عمان حامل اللقب أفضل إلا أن منتخبنا الوطني استطاع أن يعود لمستواه المعروف في لقائه السابق أمام البحرين عندما انتصر الأخضر بهدفين دون مقابل، ومتى ما ظهر منتخبنا بذات المستوى فإن الفوز سيكون حليفه، أما في حالة التعادل فإن منتخبنا سينتظر انتصار البحرين على الكويت بفارق لا يزيد على هدفين.
فيما يسعى منتخب عمان للخروج بالتعادل على أقل تقدير لضمان التأهل للدور نصف النهائي وسعياً للحفاظ على لقبه الذي حققه في النسخة السابقة في الكويت، وظهر المنتخب العماني بمستوى متفاوت في اللقاءين السابقين حيث خرج بالتعادل السلبي أمام منتخب البحرين رغم أنه كان قاب قوسين أو أدنى من خسارة اللقاء، كما أنه حقق فوزاً صعباً على منتخب الكويت بعد أن تقدم بهدفين في الشوط الأول من ركلتي جزاء إلا إن المنتخب الكويتي انتفض في الشوط الثاني وكاد أن يخرج بالتعادل إلا أن هجومه اكتفى بهز الشباك العمانية لمرة واحدة فقط.
ويقف التاريخ بجوار منتخبنا الوطني حيث التقيا في 19 لقاء في دورة الخليج العربي تمكن الأخضر من الفوز في 13 مواجهة وتعادلا في 4 لقاءات فيما فاز منتخب عمان في لقاءين فقط كان آخرهما في النسخة السابقة، وأحرز هجوم الأخضر 36 هدفاً ويعد الهداف التاريخي للقاءات هو النجم ماجد عبدالله والذي أحرز ستة أهداف، فيما تمكن منتخب عمان من تسجيل 10 أهداف في مرمى منتخبنا.
وفي اللقاء الآخر، يدخل منتخب الكويت لقاءه أمام منتخب البحرين لأجل الفوز والوصول إلى النقطة السادسة وصدارة المجموعة في حال تعثر منتخب عمان، أما في حالة التعادل فإنه سيصل للنقطة الرابعة وسيتأهل للدور نصف النهائي بغض النظر عن نتيجة مباراة منتخبنا الوطني ومنتخب عمان، أما منتخب البحرين فلابد من تحقيق الفوز بفارق أكثر من هدفين ليتأهل مباشرة للدور التالي.
يخوض منتخبنا الوطني لقاءه الليلة محتلاً المركز الثالث برصيد 3 نقاط من فوز وخسارة وله من الأهداف 3 وعليه مثلها، فيما يدخل منتخب عمان هذا اللقاء وهو في صدارة المجموعة برصيد 4 نقاط من فوز وتعادل وله من الهداف هدفان وعليه هدف وحيد.
ورغم أن حظوظ منتخب عمان حامل اللقب أفضل إلا أن منتخبنا الوطني استطاع أن يعود لمستواه المعروف في لقائه السابق أمام البحرين عندما انتصر الأخضر بهدفين دون مقابل، ومتى ما ظهر منتخبنا بذات المستوى فإن الفوز سيكون حليفه، أما في حالة التعادل فإن منتخبنا سينتظر انتصار البحرين على الكويت بفارق لا يزيد على هدفين.
فيما يسعى منتخب عمان للخروج بالتعادل على أقل تقدير لضمان التأهل للدور نصف النهائي وسعياً للحفاظ على لقبه الذي حققه في النسخة السابقة في الكويت، وظهر المنتخب العماني بمستوى متفاوت في اللقاءين السابقين حيث خرج بالتعادل السلبي أمام منتخب البحرين رغم أنه كان قاب قوسين أو أدنى من خسارة اللقاء، كما أنه حقق فوزاً صعباً على منتخب الكويت بعد أن تقدم بهدفين في الشوط الأول من ركلتي جزاء إلا إن المنتخب الكويتي انتفض في الشوط الثاني وكاد أن يخرج بالتعادل إلا أن هجومه اكتفى بهز الشباك العمانية لمرة واحدة فقط.
ويقف التاريخ بجوار منتخبنا الوطني حيث التقيا في 19 لقاء في دورة الخليج العربي تمكن الأخضر من الفوز في 13 مواجهة وتعادلا في 4 لقاءات فيما فاز منتخب عمان في لقاءين فقط كان آخرهما في النسخة السابقة، وأحرز هجوم الأخضر 36 هدفاً ويعد الهداف التاريخي للقاءات هو النجم ماجد عبدالله والذي أحرز ستة أهداف، فيما تمكن منتخب عمان من تسجيل 10 أهداف في مرمى منتخبنا.
وفي اللقاء الآخر، يدخل منتخب الكويت لقاءه أمام منتخب البحرين لأجل الفوز والوصول إلى النقطة السادسة وصدارة المجموعة في حال تعثر منتخب عمان، أما في حالة التعادل فإنه سيصل للنقطة الرابعة وسيتأهل للدور نصف النهائي بغض النظر عن نتيجة مباراة منتخبنا الوطني ومنتخب عمان، أما منتخب البحرين فلابد من تحقيق الفوز بفارق أكثر من هدفين ليتأهل مباشرة للدور التالي.